تهدف الباحثة من وراء بحثها إلى بيان أهمية علم الصرف الذي تتجلى به فرائد مفردات الآيات القرآنية والأحاديث النبوية، وأکدت الباحثة على أن علمي النحو والصرف يعدان من أشرف علوم العربية ؛لأنهما يقومان على خدمة کتاب الله تعالى وسنة نبيه – صلى الله عليه وسلم-، وأرادت الباحثة أن تنال هذا الشرف فاختارت تطبيق صيغة أفعل على ديوان النابغة الذبياني، وهو من شعراء الطبقة الأولى في الجاهلية، وهو أوضحهم کلامًا وأقلهم سقطًا وحشوًا، وهو الذي قال عنه عمر بن الخطاب - رضي الله عنه- " هذا أشعرُ شعرائِکم"، وختمت البحث بأهم النتائج.
عبد الحميد حسين القاضى, حميده. (2011). صيغة أفعل في ديوان النابغة الذبياني "دراسة تحليلية لمعانيها الصرفية". مجلة کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بسوهاج, 24(1), 267-378. doi: 10.21608/mkebs.2011.116532
MLA
حميده عبد الحميد حسين القاضى. "صيغة أفعل في ديوان النابغة الذبياني "دراسة تحليلية لمعانيها الصرفية"". مجلة کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بسوهاج, 24, 1, 2011, 267-378. doi: 10.21608/mkebs.2011.116532
HARVARD
عبد الحميد حسين القاضى, حميده. (2011). 'صيغة أفعل في ديوان النابغة الذبياني "دراسة تحليلية لمعانيها الصرفية"', مجلة کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بسوهاج, 24(1), pp. 267-378. doi: 10.21608/mkebs.2011.116532
VANCOUVER
عبد الحميد حسين القاضى, حميده. صيغة أفعل في ديوان النابغة الذبياني "دراسة تحليلية لمعانيها الصرفية". مجلة کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بسوهاج, 2011; 24(1): 267-378. doi: 10.21608/mkebs.2011.116532